مشاهدة الموضوع
في كثير من الأحيان تود المرأة أن تتحدث إلى زوجها بالأحاديث المختلفة
وبغض النظر عما إذا كانت تلك الأحاديث مهمة أم لا فإن على الزوجة دائمًا
البحث عن الأمور التي تجعل زوجها يحب الاستماع إليها ولا يمل من حديثها،
إليك بعض هذه الأمور لمساعدتك على إقامة حديث ممتع مع زوجك:
أولاً: لا تتحدثي معه عندما يكون مشغولاً.
أكد الخبراء أن الرجل يرفض تمامًا الاستماع لزوجته عندما يكون منشغلاً
بأمر يخصه، ولذلك ينصح بألا تفتح الزوجة أي حديث إلى أن ينتهي الزوج مما
يقوم به.
وأضافوا: “الزوج يعتبر أن ما يقوم به أهم بكثير من الاستماع لحديث زوجته، حتى ولو كان من أسخف الأمور”.
ثانيًا: لا تتحدثي معه فور عودته من عمله.
قال الخبراء إن الزوج وبخاصة إذا كانت زوجته لا تعمل، يعود من العمل وهو
متعب ومنهك، ولن يكون عنده أي صبر للاستماع إلى حديث زوجته، ولذلك ينصح هنا
بألا تفتح الزوجة أي حديث معه إلا بعد أن يتناول طعامه، ويرتاح ويتغير
مزاجه نحو الأفضل.
ثالثًا: لا تصرخي عندما يرفض الاستماع إليك.
أشار الخبراء إلى أن صراخ المرأة غضبًا بسبب عدم استماع زوجها لها وهي
تتحدث يعقد الموقف، ويجعل الزوج أكثر عندًا ومن الأفضل أن تتوقفي عن حديثك
عندما تشعرين بأنه لا يعير اهتمامًا لما تقولينه، وانتظري إلى أن يسألك هو
عما كنت ترغبين قوله.
وأضافوا: “بقاءك هادئة ربما يجعل الزوج يعيد النظر في موقفه، ويظن أنه ربما يكون هناك هدف لما كنت تودين قوله له”.
رابعًا: اسأليه إن كان قد فهم.
برأي الخبراء أن هذه تعتبر طريقة هامة لاكتشاف ما إذا كان الزوج قد استمع
لحديثك أم لا، فهو قد يهز رأسه عندما تتحدثين ولكن ربما يكون ذهنه مشغولاً
بأمر آخر، لذلك اطلبي منه أن يعيد ما قلته وفيما إذا قد فهم حديثك.
خامسًا: لا تكثري من الأسئلة المحرجة.
أوضح خبراء معهد “فيسب” أن الرجل لا يحب الإجابة عن الأسئلة المحرجة التي
تطرحها زوجته، ومن هذه الأسئلة على سبيل المثال: أين كنت؟ ولماذا تأخرت في
الوصول إلى البيت؟ أو هل تحدثت مع امرأة أخرى؟ أو قابلت فلانة؟ أو ماذا كنت
تقول لجارتنا التي أوقفتك عندما كنت تدخل باب العمارة؟ وغيرها من الأسئلة
التي لا يحب الزوج سماعها من زوجته، وبخاصة إذا كان مخلصًا ولا يخون.
سادسًا: تحدثي معه بابتسامة جميلة.
أكد الخبراء أن الرجل لا يحب تكشيرة المرأة، ولا يحب حديثها من دون
ابتسامة مرافقة، فمثل هذه الابتسامة قد تكون عنده الرغبة لسماع حديثها.
سابعًا: اختاري الحديث المناسب.
قال الخبراء إن الرجل لا يحب أحاديث النساء التي فيها تعليقات على الآخرين
أو انتقادات للآخرين بسبب طريقة اختيار الثياب أو طريقة تناول الطعام أو
عن سلوك الآخرين، لذلك يتوجب على الزوجة أن تختار الأحاديث المناسبة؟ لكي
تجذب اهتمام الزوج، وبخاصة الأحاديث التي فيها أمور تهمه.
ثامنًا: فلتري مواضيعك.
لكي لا تفقدي استماعه إلى حديثك، ومن أبرز هذه الأمور هو حذف التفاصيل
الكثيرة والمتشعبة التي تتعب عقل الرجل الذي يحب العموميات، وطرق الموضوع
المراد مناقشته من دون مقدمات طويلة، واستنتاجات فيها نقد لشخصية الزوج أو
لطريقته في تحليل الأمور.
تاسعًا: كوني موضوعية.
بحيث تتجنبين المرور في بحر عواطفك، فيشعر الرجل أن ما تتحدثين عنه ليس
قصة حيادية وإنما موضوع، وكأن لك ضلعًا فيه فعندما تريد المرأة فتح حديث عن
موضوع ما يجب عليها أن تعلم أن الزوج لا يحب أن يشعر وكأنها طرف فيه،
فحديثك يجب أن يكون موضوعيًا خاليًا من الآراء الشخصية.
عاشرًا: استخدمي الرؤية البصرية.
أكد الخبراء أن الرجل يحب الاستماع إلى حديث امرأة تثير انتباهه من حيث
الرؤية البصرية، أي أن ارتداء الزوجة ثيابًا جميلة وأنيقة ووضع عطر مثير
لزوجها وتزينها أمور تجعله أكثر قابلية لمتابعة حديث زوجته والاستماع
إليها.
وأضافوا: “الزوج لن يستمع إلى زوجته عندما تخرج من المطبخ وهي بملابس لا
تثير اهتمامه، ولن يستمع إليها وهي تقشر البصل أو الثوم فطبيعة الرجل تميل
دومًا إلى التركيز على الناحية البصرية في المرأة، لأن مظهرها الجميل
وأناقتها يثيران فيه رغبة الاستماع إلى ما ستقوله.
في كثير من الأحيان تود المرأة أن تتحدث إلى زوجها بالأحاديث المختلفة
وبغض النظر عما إذا كانت تلك الأحاديث مهمة أم لا فإن على الزوجة دائمًا
البحث عن الأمور التي تجعل زوجها يحب الاستماع إليها ولا يمل من حديثها،
إليك بعض هذه الأمور لمساعدتك على إقامة حديث ممتع مع زوجك:
أولاً: لا تتحدثي معه عندما يكون مشغولاً.
أكد الخبراء أن الرجل يرفض تمامًا الاستماع لزوجته عندما يكون منشغلاً
بأمر يخصه، ولذلك ينصح بألا تفتح الزوجة أي حديث إلى أن ينتهي الزوج مما
يقوم به.
وأضافوا: “الزوج يعتبر أن ما يقوم به أهم بكثير من الاستماع لحديث زوجته، حتى ولو كان من أسخف الأمور”.
ثانيًا: لا تتحدثي معه فور عودته من عمله.
قال الخبراء إن الزوج وبخاصة إذا كانت زوجته لا تعمل، يعود من العمل وهو
متعب ومنهك، ولن يكون عنده أي صبر للاستماع إلى حديث زوجته، ولذلك ينصح هنا
بألا تفتح الزوجة أي حديث معه إلا بعد أن يتناول طعامه، ويرتاح ويتغير
مزاجه نحو الأفضل.
ثالثًا: لا تصرخي عندما يرفض الاستماع إليك.
أشار الخبراء إلى أن صراخ المرأة غضبًا بسبب عدم استماع زوجها لها وهي
تتحدث يعقد الموقف، ويجعل الزوج أكثر عندًا ومن الأفضل أن تتوقفي عن حديثك
عندما تشعرين بأنه لا يعير اهتمامًا لما تقولينه، وانتظري إلى أن يسألك هو
عما كنت ترغبين قوله.
وأضافوا: “بقاءك هادئة ربما يجعل الزوج يعيد النظر في موقفه، ويظن أنه ربما يكون هناك هدف لما كنت تودين قوله له”.
رابعًا: اسأليه إن كان قد فهم.
برأي الخبراء أن هذه تعتبر طريقة هامة لاكتشاف ما إذا كان الزوج قد استمع
لحديثك أم لا، فهو قد يهز رأسه عندما تتحدثين ولكن ربما يكون ذهنه مشغولاً
بأمر آخر، لذلك اطلبي منه أن يعيد ما قلته وفيما إذا قد فهم حديثك.
خامسًا: لا تكثري من الأسئلة المحرجة.
أوضح خبراء معهد “فيسب” أن الرجل لا يحب الإجابة عن الأسئلة المحرجة التي
تطرحها زوجته، ومن هذه الأسئلة على سبيل المثال: أين كنت؟ ولماذا تأخرت في
الوصول إلى البيت؟ أو هل تحدثت مع امرأة أخرى؟ أو قابلت فلانة؟ أو ماذا كنت
تقول لجارتنا التي أوقفتك عندما كنت تدخل باب العمارة؟ وغيرها من الأسئلة
التي لا يحب الزوج سماعها من زوجته، وبخاصة إذا كان مخلصًا ولا يخون.
سادسًا: تحدثي معه بابتسامة جميلة.
أكد الخبراء أن الرجل لا يحب تكشيرة المرأة، ولا يحب حديثها من دون
ابتسامة مرافقة، فمثل هذه الابتسامة قد تكون عنده الرغبة لسماع حديثها.
سابعًا: اختاري الحديث المناسب.
قال الخبراء إن الرجل لا يحب أحاديث النساء التي فيها تعليقات على الآخرين
أو انتقادات للآخرين بسبب طريقة اختيار الثياب أو طريقة تناول الطعام أو
عن سلوك الآخرين، لذلك يتوجب على الزوجة أن تختار الأحاديث المناسبة؟ لكي
تجذب اهتمام الزوج، وبخاصة الأحاديث التي فيها أمور تهمه.
ثامنًا: فلتري مواضيعك.
لكي لا تفقدي استماعه إلى حديثك، ومن أبرز هذه الأمور هو حذف التفاصيل
الكثيرة والمتشعبة التي تتعب عقل الرجل الذي يحب العموميات، وطرق الموضوع
المراد مناقشته من دون مقدمات طويلة، واستنتاجات فيها نقد لشخصية الزوج أو
لطريقته في تحليل الأمور.
تاسعًا: كوني موضوعية.
بحيث تتجنبين المرور في بحر عواطفك، فيشعر الرجل أن ما تتحدثين عنه ليس
قصة حيادية وإنما موضوع، وكأن لك ضلعًا فيه فعندما تريد المرأة فتح حديث عن
موضوع ما يجب عليها أن تعلم أن الزوج لا يحب أن يشعر وكأنها طرف فيه،
فحديثك يجب أن يكون موضوعيًا خاليًا من الآراء الشخصية.
عاشرًا: استخدمي الرؤية البصرية.
أكد الخبراء أن الرجل يحب الاستماع إلى حديث امرأة تثير انتباهه من حيث
الرؤية البصرية، أي أن ارتداء الزوجة ثيابًا جميلة وأنيقة ووضع عطر مثير
لزوجها وتزينها أمور تجعله أكثر قابلية لمتابعة حديث زوجته والاستماع
إليها.
وأضافوا: “الزوج لن يستمع إلى زوجته عندما تخرج من المطبخ وهي بملابس لا
تثير اهتمامه، ولن يستمع إليها وهي تقشر البصل أو الثوم فطبيعة الرجل تميل
دومًا إلى التركيز على الناحية البصرية في المرأة، لأن مظهرها الجميل
وأناقتها يثيران فيه رغبة الاستماع إلى ما ستقوله.
0 التعليقات:
إرسال تعليق