مشاهدة الموضوع
في الوقت الذي تبدو فيه رغبة الرجل الجنسية
متطلبة تتولد باستمرار، وهي ذات طابع متجدد راغب، تستقر فيه الرغبات
الجنسية عند المرأة على نحو يجعل منها أقل بكثير من الحافز الجنسي عند
الرجل .
والمسألة كانت تطرح من قبيل
المساواة و"أخطاء" الجمع مابين المساواة الأخلاقية والقانونية والمساواة
البيولوجية بين الرجل والمرأة والتي تفترض على الدوام تجددا مفتوحاً لرغبات
الرجل، بينما تفترض عند الأنثى نوعاً من الاستقرار والثبات.
ويمكن
للإشباع الجنسي أن يتحقق عند المرأة من خلال مقدرتها على الربط مابين
العاطفة والغريزة أمّا عند الرجل فإن هذا الربط قليل الحدوث.
والمرأة
التي تريد أن تحتفظ بالرجل إلى أطول فترة ممكنة، هي المرأة التي تعمل على
تحويل رغباتها إلى أدوات جذب يفتتن بها الرجل ، ويمكن لامرأة واحدة أن تشبع
رغبات الرجل الجنسية، ويمكن لها أن تزيد من رغباته بها وتؤجج فيه رغبة
التواصل معها دوناً عن كل النساء.
ولكن
من هي المرأة التي يمكن أن "تستعمر" رغبة الرجل وتجعله مرتبطاً جنسياً
معها؟ وماهي صفات المرأة التي تجعل من وضعيتها في السرير وضعية كل النساء؟
أهم
صفة عند المرأة الراغبة بجعل زوجها، مقتنعاً بالإشباع الجنسي معها هي
تحديدا وليس مع سواها، هي أولاً تلك التي تتعامل مع اللحظة الجنسية للرجل
على أنها لحظتها هي وليست لحظته هو، بحيث أن كل مرة يندفع بها الرجل
للمعاشرة ستعبّر المرأة بجسدها وطريقتها كما لو أنها هي المندفعة وليس هو،
لأن من شأن إحساس الرجل أنه هو المندفع في كل مرة سيحول رغبته الجنسية الى
إشباع سريع وعابر، وشيئا فشيئا سيتطلب إشباعاً آخر، مع جسد آخر، امرأة
تنتظر لحظة ما عند هذا الرجل أو ذاك لتنال فرصتها.
المرأة الأكثر احتفاظاً بالرجل هي الأكثر تعبيراً عن دافعها الجنسي، كما لو أنها هي المقبلة دائماً وليس الرجل.
وأثبتت
أغلب الملاحظات الطبية أن أغلب اندفاعات المرأة نحو الرجل تنتهي بالمعاشرة
حكْماً لأنه من النادر على الرجل عدم الموافقة على المعاشرة.
الصفة
الثانية، هي صفة أدائية بامتياز، لأنها تعتمد على السلوك الجسدي للمرأة
ويتم التعبير عن الأداء الجسدي الجنسي للمرأة من خلال التنويع المتواصل
بالحركات التي تفترضها المعاشرة، ومع التنويع يتم التركيز على بعض الحركات
التي أثبتت تجربة العلاقة أنها تساهم في تقوية إثارة الرجل ، إذاً،
بالإضافة الى التنويع الضروري والدائم بحركات السرير، تنتبه المرأة عبر
ذاكرتها مع الرجل إلى أنه يثار بشيء محدد بطريقة ما، فهناك رجالٌ يثارون
بالكلام، أي من النوع الذي يفضّل الكلام الجنسي أثناء العملية الجنسية،
وهناك نوعٌ من الرجال لايفضلون أمرا كهذا بسبب الخجل أو الاستغراق المفرط
بلحظة المعاشرة.
والتركيز الدائم من
المرأة على أهم مثيرات الرجل تجعل منه يربط بين الرغبة الجنسية والمرأة
تلك، وهذا الأمر أحد أهم الأسباب الذي يجعل رجلا ما يعاود التواصل مع امرأة
معينة في الوقت الذي تشتكي فيه الزوجة من أنه ابتعد عنها!.
وهاتان
الصفتان تضمنان للمرأة إشباعاً جنسيا للرجل المتطلب ، والذي هو في أغلب
الأحوال متطلب ، أي يمكن لامرأة واحدة أن تحقق الإشباع الجنسي للرجل، عندما
تنوّع له في حركات السرير فتصبح كل النساء، كل أجساد النساء، كل أساليب
النساء الأخريات.
وكذلك عندما
لاتحيد معه عمّا يثيره على الدوام امرأة واحدة تتحرك ككل النساء وتشعر
الرجل أنه سينال كل دافعه الجنسي وبالذروة هي المرأة التي تحقق الإشباع
الجنسي للرجل ولنفسها على السواء، ويكفيها رضا عن الذات أنها جمعت في جسدها
كل إغواءات النساء الأخريات ثم احتفظت لنفسها وإلى الأبد برجل واحد فضّلته
عن بقية الرجال.
في الوقت الذي تبدو فيه رغبة الرجل الجنسية
متطلبة تتولد باستمرار، وهي ذات طابع متجدد راغب، تستقر فيه الرغبات
الجنسية عند المرأة على نحو يجعل منها أقل بكثير من الحافز الجنسي عند
الرجل .
والمسألة كانت تطرح من قبيل
المساواة و"أخطاء" الجمع مابين المساواة الأخلاقية والقانونية والمساواة
البيولوجية بين الرجل والمرأة والتي تفترض على الدوام تجددا مفتوحاً لرغبات
الرجل، بينما تفترض عند الأنثى نوعاً من الاستقرار والثبات.
ويمكن
للإشباع الجنسي أن يتحقق عند المرأة من خلال مقدرتها على الربط مابين
العاطفة والغريزة أمّا عند الرجل فإن هذا الربط قليل الحدوث.
والمرأة
التي تريد أن تحتفظ بالرجل إلى أطول فترة ممكنة، هي المرأة التي تعمل على
تحويل رغباتها إلى أدوات جذب يفتتن بها الرجل ، ويمكن لامرأة واحدة أن تشبع
رغبات الرجل الجنسية، ويمكن لها أن تزيد من رغباته بها وتؤجج فيه رغبة
التواصل معها دوناً عن كل النساء.
ولكن
من هي المرأة التي يمكن أن "تستعمر" رغبة الرجل وتجعله مرتبطاً جنسياً
معها؟ وماهي صفات المرأة التي تجعل من وضعيتها في السرير وضعية كل النساء؟
أهم
صفة عند المرأة الراغبة بجعل زوجها، مقتنعاً بالإشباع الجنسي معها هي
تحديدا وليس مع سواها، هي أولاً تلك التي تتعامل مع اللحظة الجنسية للرجل
على أنها لحظتها هي وليست لحظته هو، بحيث أن كل مرة يندفع بها الرجل
للمعاشرة ستعبّر المرأة بجسدها وطريقتها كما لو أنها هي المندفعة وليس هو،
لأن من شأن إحساس الرجل أنه هو المندفع في كل مرة سيحول رغبته الجنسية الى
إشباع سريع وعابر، وشيئا فشيئا سيتطلب إشباعاً آخر، مع جسد آخر، امرأة
تنتظر لحظة ما عند هذا الرجل أو ذاك لتنال فرصتها.
المرأة الأكثر احتفاظاً بالرجل هي الأكثر تعبيراً عن دافعها الجنسي، كما لو أنها هي المقبلة دائماً وليس الرجل.
وأثبتت
أغلب الملاحظات الطبية أن أغلب اندفاعات المرأة نحو الرجل تنتهي بالمعاشرة
حكْماً لأنه من النادر على الرجل عدم الموافقة على المعاشرة.
الصفة
الثانية، هي صفة أدائية بامتياز، لأنها تعتمد على السلوك الجسدي للمرأة
ويتم التعبير عن الأداء الجسدي الجنسي للمرأة من خلال التنويع المتواصل
بالحركات التي تفترضها المعاشرة، ومع التنويع يتم التركيز على بعض الحركات
التي أثبتت تجربة العلاقة أنها تساهم في تقوية إثارة الرجل ، إذاً،
بالإضافة الى التنويع الضروري والدائم بحركات السرير، تنتبه المرأة عبر
ذاكرتها مع الرجل إلى أنه يثار بشيء محدد بطريقة ما، فهناك رجالٌ يثارون
بالكلام، أي من النوع الذي يفضّل الكلام الجنسي أثناء العملية الجنسية،
وهناك نوعٌ من الرجال لايفضلون أمرا كهذا بسبب الخجل أو الاستغراق المفرط
بلحظة المعاشرة.
والتركيز الدائم من
المرأة على أهم مثيرات الرجل تجعل منه يربط بين الرغبة الجنسية والمرأة
تلك، وهذا الأمر أحد أهم الأسباب الذي يجعل رجلا ما يعاود التواصل مع امرأة
معينة في الوقت الذي تشتكي فيه الزوجة من أنه ابتعد عنها!.
وهاتان
الصفتان تضمنان للمرأة إشباعاً جنسيا للرجل المتطلب ، والذي هو في أغلب
الأحوال متطلب ، أي يمكن لامرأة واحدة أن تحقق الإشباع الجنسي للرجل، عندما
تنوّع له في حركات السرير فتصبح كل النساء، كل أجساد النساء، كل أساليب
النساء الأخريات.
وكذلك عندما
لاتحيد معه عمّا يثيره على الدوام امرأة واحدة تتحرك ككل النساء وتشعر
الرجل أنه سينال كل دافعه الجنسي وبالذروة هي المرأة التي تحقق الإشباع
الجنسي للرجل ولنفسها على السواء، ويكفيها رضا عن الذات أنها جمعت في جسدها
كل إغواءات النساء الأخريات ثم احتفظت لنفسها وإلى الأبد برجل واحد فضّلته
عن بقية الرجال.
0 التعليقات:
إرسال تعليق