مشاهدة الموضوع
خبراء علم النفس يؤكدون أن بداخل كل رجل طفلاً حتى وإن كان رجلاً عريض
المنكبين أو مفتول العضلات، ومن هنا ينصحونك عزيزتي فينوس بأن تخاطبي
طفولته قبل أن تخاطبيه كرجل، فالأطفال وإن كان التعامل معهم ليس بالأمر
السهل، لكن هناك الكثير من الوسائل التي تستطيعين بها إقناعهم بما تريدين.
وإليكِ عزيزتي نصائح الباحثين والخبراء في هذا الخصوص:
اجعليه يخجل من نفسه:
إن كان زوجك مقصر في أمور المنزل، لا تقارنيه أو تعايريه بغيره، فأسلوب
المقارنة خاطئ جداً في التعامل مع هذا الطفل الذي يقبع داخله، وتجنبي أن
تتذمري أمام أهله أو أهلك بأنه مقصر، فقط ذكريه دائما بطلبات البيت بشكل
يجعله يخجل من نفسه.
تعاملي مع سلبيته بذكاء:
طالما قبلت الزواج من رجل سلبي، لا تلوميه على سلبيته وتذكري دوماً بأنه
ربما تعرض لظروف في طفولته ومراهقته جعلته سلبياً رغماً عنه، استكشفي ما
يستطيع أن يفعله وما هو قادر أن يكون عليه وركزي مجهودك على استفزاز نشاطه
وقدراته.
تجنبي إثارة عصبيته:
إياك والمعاملة بالمثل مع زوج عصبي، فعصبيتك ستكون مدمرة لحياتكما معاً،
واحذري أن تخاطبيه وهو في طوره العصبي، فالعصبية طبع ليس من السهولة
تغييره، ففكّي قليلاً قليلاً شفرة الأمور التي تجعله يتخذ موقفاً عصبياً،
حاولي تغييرها ما استطعتِ، لذلك استخدمي أسلوب المناورة كما تستخدمينه مع
طفلك، فكما أن الأطفال ينسون عصبيتهم بقطعة من الحلوى وبكلمة حلوة فالرجال
كذلك.
لا تيأسي من صمته:
لا تيأسي من صمته أو من المحاولة، ابدئي أنت بالتحدث إليه وأكثري من
الأسئلة عن عمله وعن ما صادفه في يومه، اسألي عن التفاصيل حتى لو لم تكن
تهمك، وكوني مستمعة جيدة واحرصي على التعبير عن استماعك بانفعالات مختلفة
تشجعه على الاسترسال في الحديث، واعلمي أن الإنسان الثرثار هو من وجد أذناً
تسمعه وانفعالات تشجعه.
تعلمي إطفاء غيرته:
الغيرة هي دليل الحب، لكن الشديدة منها تصبح مزعجة، وأفضل وسيلة هي تجنب
ما يثيره، وفي حال تعرضك لأي موقف أثار غيرته فأطفئي نار غيرته بتجنب النظر
إليه إذا كنتما مع مجموعة من الناس، وعندما تعودان إلى البيت تجنبي
التصادم معه، وأخبريه لاحقاً بأنك لم تكوني تقصدين ما أثار غضبه.
العناد يولد النكد:
العناد أشبه ما يكون خلقة وليس طبعاً، ورغم ذلك لن تعجز الزوجة الذكية عن
ترويض هذا الطبع الخلقي. بداية لا تمثلي دور المرشدة النفسية مع زوجك
وتعطيه دروساً في كيفية التخلص من العناد.
وهناك اختصاصيون في مجال العلاقات الزوجية قد توصلوا إلى دراسة تقول بأن
أفضل أوقات التحدث مع الرجال هي في الصباح الباكر، إذ يكون الهورمون الذكري
في أعلى معدلاته، فيكون أكثر استعداداً لسماع الآراء وتلقي المعلومات
وأكثر انفتاحاً لسماع الرأي الآخر، وإن كان معارضاً،
فاغتنمي دائماً عزيزتي فينوس فترة الصباح لتروضي عناده وتمسكه بموقف ما
تريدين تغييره عنه، استخدمي الابتسامة والكلام اللطيف لتخبريه بأنك على
استعداد لتلبية رغباته، لكن ستكونين سعيدة جداً لو كان موقفه غير هذا
خبراء علم النفس يؤكدون أن بداخل كل رجل طفلاً حتى وإن كان رجلاً عريض
المنكبين أو مفتول العضلات، ومن هنا ينصحونك عزيزتي فينوس بأن تخاطبي
طفولته قبل أن تخاطبيه كرجل، فالأطفال وإن كان التعامل معهم ليس بالأمر
السهل، لكن هناك الكثير من الوسائل التي تستطيعين بها إقناعهم بما تريدين.
وإليكِ عزيزتي نصائح الباحثين والخبراء في هذا الخصوص:
اجعليه يخجل من نفسه:
إن كان زوجك مقصر في أمور المنزل، لا تقارنيه أو تعايريه بغيره، فأسلوب المقارنة خاطئ جداً في التعامل مع هذا الطفل الذي يقبع داخله، وتجنبي أن تتذمري أمام أهله أو أهلك بأنه مقصر، فقط ذكريه دائما بطلبات البيت بشكل يجعله يخجل من نفسه.
تعاملي مع سلبيته بذكاء:
طالما قبلت الزواج من رجل سلبي، لا تلوميه على سلبيته وتذكري دوماً بأنه ربما تعرض لظروف في طفولته ومراهقته جعلته سلبياً رغماً عنه، استكشفي ما يستطيع أن يفعله وما هو قادر أن يكون عليه وركزي مجهودك على استفزاز نشاطه وقدراته.
تجنبي إثارة عصبيته:
إياك والمعاملة بالمثل مع زوج عصبي، فعصبيتك ستكون مدمرة لحياتكما معاً، واحذري أن تخاطبيه وهو في طوره العصبي، فالعصبية طبع ليس من السهولة تغييره، ففكّي قليلاً قليلاً شفرة الأمور التي تجعله يتخذ موقفاً عصبياً، حاولي تغييرها ما استطعتِ، لذلك استخدمي أسلوب المناورة كما تستخدمينه مع طفلك، فكما أن الأطفال ينسون عصبيتهم بقطعة من الحلوى وبكلمة حلوة فالرجال كذلك.
لا تيأسي من صمته:
لا تيأسي من صمته أو من المحاولة، ابدئي أنت بالتحدث إليه وأكثري من الأسئلة عن عمله وعن ما صادفه في يومه، اسألي عن التفاصيل حتى لو لم تكن تهمك، وكوني مستمعة جيدة واحرصي على التعبير عن استماعك بانفعالات مختلفة تشجعه على الاسترسال في الحديث، واعلمي أن الإنسان الثرثار هو من وجد أذناً تسمعه وانفعالات تشجعه.
تعلمي إطفاء غيرته:
الغيرة هي دليل الحب، لكن الشديدة منها تصبح مزعجة، وأفضل وسيلة هي تجنب ما يثيره، وفي حال تعرضك لأي موقف أثار غيرته فأطفئي نار غيرته بتجنب النظر إليه إذا كنتما مع مجموعة من الناس، وعندما تعودان إلى البيت تجنبي التصادم معه، وأخبريه لاحقاً بأنك لم تكوني تقصدين ما أثار غضبه.
العناد يولد النكد:
العناد أشبه ما يكون خلقة وليس طبعاً، ورغم ذلك لن تعجز الزوجة الذكية عن ترويض هذا الطبع الخلقي. بداية لا تمثلي دور المرشدة النفسية مع زوجك وتعطيه دروساً في كيفية التخلص من العناد.
وهناك اختصاصيون في مجال العلاقات الزوجية قد توصلوا إلى دراسة تقول بأن أفضل أوقات التحدث مع الرجال هي في الصباح الباكر، إذ يكون الهورمون الذكري في أعلى معدلاته، فيكون أكثر استعداداً لسماع الآراء وتلقي المعلومات وأكثر انفتاحاً لسماع الرأي الآخر، وإن كان معارضاً،
فاغتنمي دائماً عزيزتي فينوس فترة الصباح لتروضي عناده وتمسكه بموقف ما تريدين تغييره عنه، استخدمي الابتسامة والكلام اللطيف لتخبريه بأنك على استعداد لتلبية رغباته، لكن ستكونين سعيدة جداً لو كان موقفه غير هذا
وإليكِ عزيزتي نصائح الباحثين والخبراء في هذا الخصوص:
اجعليه يخجل من نفسه:
إن كان زوجك مقصر في أمور المنزل، لا تقارنيه أو تعايريه بغيره، فأسلوب المقارنة خاطئ جداً في التعامل مع هذا الطفل الذي يقبع داخله، وتجنبي أن تتذمري أمام أهله أو أهلك بأنه مقصر، فقط ذكريه دائما بطلبات البيت بشكل يجعله يخجل من نفسه.
تعاملي مع سلبيته بذكاء:
طالما قبلت الزواج من رجل سلبي، لا تلوميه على سلبيته وتذكري دوماً بأنه ربما تعرض لظروف في طفولته ومراهقته جعلته سلبياً رغماً عنه، استكشفي ما يستطيع أن يفعله وما هو قادر أن يكون عليه وركزي مجهودك على استفزاز نشاطه وقدراته.
تجنبي إثارة عصبيته:
إياك والمعاملة بالمثل مع زوج عصبي، فعصبيتك ستكون مدمرة لحياتكما معاً، واحذري أن تخاطبيه وهو في طوره العصبي، فالعصبية طبع ليس من السهولة تغييره، ففكّي قليلاً قليلاً شفرة الأمور التي تجعله يتخذ موقفاً عصبياً، حاولي تغييرها ما استطعتِ، لذلك استخدمي أسلوب المناورة كما تستخدمينه مع طفلك، فكما أن الأطفال ينسون عصبيتهم بقطعة من الحلوى وبكلمة حلوة فالرجال كذلك.
لا تيأسي من صمته:
لا تيأسي من صمته أو من المحاولة، ابدئي أنت بالتحدث إليه وأكثري من الأسئلة عن عمله وعن ما صادفه في يومه، اسألي عن التفاصيل حتى لو لم تكن تهمك، وكوني مستمعة جيدة واحرصي على التعبير عن استماعك بانفعالات مختلفة تشجعه على الاسترسال في الحديث، واعلمي أن الإنسان الثرثار هو من وجد أذناً تسمعه وانفعالات تشجعه.
تعلمي إطفاء غيرته:
الغيرة هي دليل الحب، لكن الشديدة منها تصبح مزعجة، وأفضل وسيلة هي تجنب ما يثيره، وفي حال تعرضك لأي موقف أثار غيرته فأطفئي نار غيرته بتجنب النظر إليه إذا كنتما مع مجموعة من الناس، وعندما تعودان إلى البيت تجنبي التصادم معه، وأخبريه لاحقاً بأنك لم تكوني تقصدين ما أثار غضبه.
العناد يولد النكد:
العناد أشبه ما يكون خلقة وليس طبعاً، ورغم ذلك لن تعجز الزوجة الذكية عن ترويض هذا الطبع الخلقي. بداية لا تمثلي دور المرشدة النفسية مع زوجك وتعطيه دروساً في كيفية التخلص من العناد.
وهناك اختصاصيون في مجال العلاقات الزوجية قد توصلوا إلى دراسة تقول بأن أفضل أوقات التحدث مع الرجال هي في الصباح الباكر، إذ يكون الهورمون الذكري في أعلى معدلاته، فيكون أكثر استعداداً لسماع الآراء وتلقي المعلومات وأكثر انفتاحاً لسماع الرأي الآخر، وإن كان معارضاً،
فاغتنمي دائماً عزيزتي فينوس فترة الصباح لتروضي عناده وتمسكه بموقف ما تريدين تغييره عنه، استخدمي الابتسامة والكلام اللطيف لتخبريه بأنك على استعداد لتلبية رغباته، لكن ستكونين سعيدة جداً لو كان موقفه غير هذا
0 التعليقات:
إرسال تعليق