مشاهدة الموضوع
تبحث المرأة دائمًا عن الأشياء التي يمكنها بها إسعاد زوجها والعمل على
راحته وإرضاؤه ولكن تحتاج هي أيضًا أن تشعر بالسعادة معه ولكي تشعر هي بهذه
السعادة فإن عليها إتباع بعض الأمور التي تنصحها بها باحثة العلاقات
الإنسانية “شيماء فؤاد” وهي:
أولاً: استقبلي زوجك بابتسامة عند عودته من العمل وعند إيابه للمنزل من أي مشوار خارجي.
ثانيًا: حاولي في حالة انقطاع الكهرباء أن تتشبثي بذراعه حتى يشعر بذهاب خوفك طالما هو بجوارك.
ثالثًا: عندما تساعد المرأة زوجها في ارتداء ملابسه أو حتى مجرد الوقوف بجواره يخلق نوعاً من السعادة بداخله.
رابعًا: قولي لزوجك إنك تحبينه دون داعي أو مناسبة، لأن هذا يسعده كثيرًا،
وكذلك أشعريه دائمًا بأنه مصدر الطمأنينة في حياتك وحياة أبنائه.
خامسًا: ارسمي لزوجك صورة اجعليه بها بطلاً أمام أبنائه، كوني دائما فخورة به أبًا وزوجًا.
سادسًا: عندما يقوم بأبسط الأعمال المنزلية (كتغير أسطوانة الغاز أو تصليح
أحد الأشياء) قيمي سلوكه بأنه إنجاز يستحق الشكر، فهذا يرفع من معنوياته
ويجعله مقبلاً عليك وعلى مساعدتك دائمًا.
سابعًا: من أبسط الأشياء أيضًا التي إذا لاحظها الزوج تدخل على قلبه
الفرحة والسرور هي رؤية صورته في محفظة نقود زوجته بعد مرور سنوات على
الزواج.
ثامنًا: الغيرة سلاح ذو حدين، ولكن الغيرة المعتدلة دون المبالغ فيها مطلوبة من الزوجة.
تاسعًا: اهتمامك المفرط والكبير بزوجك وقت تعبه أو إرهاقه يجعل أساريره منفرجة دائمًا، راض عنك وعن حياتكما الأسرية.
وتحذر “شيماء” من مجموعة من الأشياء تجعله ينزعج ويمتلئ بالضغوط، وبالتالي قد يتسبب هذا في حياة زوجية تعيسة:
أولاً: لا تصري على شيء أو تستمري في طرح الأسئلة لأنه يشعر وقتها أنه مضغوط ومستجوب وهذا الشعور لن يرضيه أبدًا.
ثانيًا: لا تحاولي أن تتحدثي عن عيوبه أمام أسرته مهما كانت دقيقة، حتى ولو كانت سرعة قيادته.
ثالثًا: انتبهي ولا تبالغي في تدليل أطفالك أمامه، لأن هذا يشعره بإلغائك
لوجوده مما يسبب الغيرة، والتي هي سبب وباب لمشاكل نحن في غنى عنها.
رابعًا: احرصي على أن تكوني أنثى رقيقة ولا يعلو صوتك أو يكون حضورك أعلى من حضوره خاصة في وسط العائلة.
خامسًا: لا تلقى بالضوء على تصرف قد حذرته منه وأخطأ به لأن هذا يشعره بالضيق منك.
تبحث المرأة دائمًا عن الأشياء التي يمكنها بها إسعاد زوجها والعمل على
راحته وإرضاؤه ولكن تحتاج هي أيضًا أن تشعر بالسعادة معه ولكي تشعر هي بهذه
السعادة فإن عليها إتباع بعض الأمور التي تنصحها بها باحثة العلاقات
الإنسانية “شيماء فؤاد” وهي:
أولاً: استقبلي زوجك بابتسامة عند عودته من العمل وعند إيابه للمنزل من أي مشوار خارجي.
ثانيًا: حاولي في حالة انقطاع الكهرباء أن تتشبثي بذراعه حتى يشعر بذهاب خوفك طالما هو بجوارك.
ثالثًا: عندما تساعد المرأة زوجها في ارتداء ملابسه أو حتى مجرد الوقوف بجواره يخلق نوعاً من السعادة بداخله.
رابعًا: قولي لزوجك إنك تحبينه دون داعي أو مناسبة، لأن هذا يسعده كثيرًا،
وكذلك أشعريه دائمًا بأنه مصدر الطمأنينة في حياتك وحياة أبنائه.
خامسًا: ارسمي لزوجك صورة اجعليه بها بطلاً أمام أبنائه، كوني دائما فخورة به أبًا وزوجًا.
سادسًا: عندما يقوم بأبسط الأعمال المنزلية (كتغير أسطوانة الغاز أو تصليح
أحد الأشياء) قيمي سلوكه بأنه إنجاز يستحق الشكر، فهذا يرفع من معنوياته
ويجعله مقبلاً عليك وعلى مساعدتك دائمًا.
سابعًا: من أبسط الأشياء أيضًا التي إذا لاحظها الزوج تدخل على قلبه
الفرحة والسرور هي رؤية صورته في محفظة نقود زوجته بعد مرور سنوات على
الزواج.
ثامنًا: الغيرة سلاح ذو حدين، ولكن الغيرة المعتدلة دون المبالغ فيها مطلوبة من الزوجة.
تاسعًا: اهتمامك المفرط والكبير بزوجك وقت تعبه أو إرهاقه يجعل أساريره منفرجة دائمًا، راض عنك وعن حياتكما الأسرية.
وتحذر “شيماء” من مجموعة من الأشياء تجعله ينزعج ويمتلئ بالضغوط، وبالتالي قد يتسبب هذا في حياة زوجية تعيسة:
أولاً: لا تصري على شيء أو تستمري في طرح الأسئلة لأنه يشعر وقتها أنه مضغوط ومستجوب وهذا الشعور لن يرضيه أبدًا.
ثانيًا: لا تحاولي أن تتحدثي عن عيوبه أمام أسرته مهما كانت دقيقة، حتى ولو كانت سرعة قيادته.
ثالثًا: انتبهي ولا تبالغي في تدليل أطفالك أمامه، لأن هذا يشعره بإلغائك
لوجوده مما يسبب الغيرة، والتي هي سبب وباب لمشاكل نحن في غنى عنها.
رابعًا: احرصي على أن تكوني أنثى رقيقة ولا يعلو صوتك أو يكون حضورك أعلى من حضوره خاصة في وسط العائلة.
خامسًا: لا تلقى بالضوء على تصرف قد حذرته منه وأخطأ به لأن هذا يشعره بالضيق منك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق